بسم الله الرحمن الرحيم
صيام هذه الستة من شوال سنة ورد فيها عدة أحاديث صحيحة؛ كقوله - صلي الله عليه وسلم: «من صام رمضانوأتبعه ستًا من شوال كان كصيام الدهر»؛ لذلك استحبها الجمهور ولم يقل أحد :إنها فريضة بل هي سنة من أحب الفضل صامها ومن شاء تركها، ويجوز أن يصومها عامًا ويتركها عامًا، ولا تنقص في صيام رمضان بتركها، وله صيامها من أول شوال ووسطه أو آخره. والله أعلم.
صيام هذه الستة من شوال سنة ورد فيها عدة أحاديث صحيحة؛ كقوله - صلي الله عليه وسلم: «من صام رمضانوأتبعه ستًا من شوال كان كصيام الدهر»؛ لذلك استحبها الجمهور ولم يقل أحد :إنها فريضة بل هي سنة من أحب الفضل صامها ومن شاء تركها، ويجوز أن يصومها عامًا ويتركها عامًا، ولا تنقص في صيام رمضان بتركها، وله صيامها من أول شوال ووسطه أو آخره. والله أعلم.
0 التعليقات:
إرسال تعليق